اكثر شيء يحبه الزوج في زوجته 2018
بعد الاستيقاظ من النوم ودخول الحمام والاستحمام يخرج الزوج لاستبدال ملابسه استعدادا للخروج إلى العمل. إلا أنه يشعر بلمسة رقيقة وقبلة جميلة من زوجته. مثل هذه اللمسة أو القبلة تنعش الزوج وتدخل السرور إلى نفسه. ونصيحتنا إلى الزوجات هي أن يحرص على تقبيل أزواجهن ولو بطريقة غير متوقعة.
والبسمة في وجه الزوج لها مفعول السحر في نفسه خاصة إذا كان متعبا أو مشغولا. والمعروف أن اللمسة والهمسة والبسمة والقبلة من الأمور التي يحبها الرجل من زوجته. كما أن العناق يرقق القلوب ويبهج النفس ويوثق الرابطة المقدسة.
مثل هذه الأمور ينبغي ألا تقتصر على غرفة النوم، وإنما تمتد إلى كل مكان في البيت.
هناك اعتقاد خاطئ لدى كثير من الزوجات - هذا الاعتقاد يقول أن الرجل يركز اهتمامه على الناحية الحسية كالجماع ليلا ليصل إلى الإشباع بسرعة وتنتهي المسألة!
حب الرجل أن يلقى الاحترام والتقدير من زوجته. فهو يجب أن يكون "رجل البيت"، ون يكون "السيد" المسؤول عن حماية أفرادها وإطعامهم وتعليمهم والإشراف عليهم. وإذا عزفت المرأة على هذا الوتر وامتدحت زوجها على ما يقوم به من عم وما يحققه من إنجاز (حتى ولو كان بسيطا) وطبعت على خده قبلة رقيقة حانية فإنه يشعر وكأنه أصبح بطلا في عيني زوجته.
باختصار يحب الرجل أن تحترم المرأة مكانته وتمتدح عمله وتجعله يشعر أنه العائل الأساسي وحامي حمى البيت.
ولا يخفي عليك يا سيدتي أن هذه الفكرة تعود إلى عصر الحياة الكهوف عندما كان الرجل يحمل الغزال الذي صاده إلى عياله في الكهف كي يأكلوا ويعيشوا. والأسرة التي يكتب لها الحياة هي أسرة الرجل القوي القادر على الصيد وجلب القوت.
ن آن لآخر امتدحي يا سيدتي زوجك. وقولي له عبارات مثل: "ما شاء الله.. وجهك ينطق بالجمال والصحة!" و"صلي على النبي .. جمال وطول وجاذبية"، ولا مانع من صفير الاستحسان وآهات الإعجاب!
حب الرجل أن تعتبر زوجته رجلا مرحا يهتم بالفكاهة والجوانب الحلوة والمسلية من الحياة.
إن الحياة ليست فقط عملا ودفع فواتير وإصلاح السيارة المعطلة في الكراج وتوصيل الأبناء إلى المدارس!
ومن طبيعة الرجال أنهم يجبون المزاح مع بعضهم البعض. ولنا أن نسأل عن السبب الذي يمنعنا من نقل المزاح مع الأصدقاء إلى البيت؟!
ليس هناك مانع طبعا من الفكاهة والمزاج والمرح في البيت. ومثلما تمزج المرأة مع صديقتها ليس هناك ما يحول دون المزاح الجميل ورواية النكات الطريفة بين الزوج وزوجته في المنزل.
بعد الاستيقاظ من النوم ودخول الحمام والاستحمام يخرج الزوج لاستبدال ملابسه استعدادا للخروج إلى العمل. إلا أنه يشعر بلمسة رقيقة وقبلة جميلة من زوجته. مثل هذه اللمسة أو القبلة تنعش الزوج وتدخل السرور إلى نفسه. ونصيحتنا إلى الزوجات هي أن يحرص على تقبيل أزواجهن ولو بطريقة غير متوقعة.
والبسمة في وجه الزوج لها مفعول السحر في نفسه خاصة إذا كان متعبا أو مشغولا. والمعروف أن اللمسة والهمسة والبسمة والقبلة من الأمور التي يحبها الرجل من زوجته. كما أن العناق يرقق القلوب ويبهج النفس ويوثق الرابطة المقدسة.
مثل هذه الأمور ينبغي ألا تقتصر على غرفة النوم، وإنما تمتد إلى كل مكان في البيت.
هناك اعتقاد خاطئ لدى كثير من الزوجات - هذا الاعتقاد يقول أن الرجل يركز اهتمامه على الناحية الحسية كالجماع ليلا ليصل إلى الإشباع بسرعة وتنتهي المسألة!
حب الرجل أن يلقى الاحترام والتقدير من زوجته. فهو يجب أن يكون "رجل البيت"، ون يكون "السيد" المسؤول عن حماية أفرادها وإطعامهم وتعليمهم والإشراف عليهم. وإذا عزفت المرأة على هذا الوتر وامتدحت زوجها على ما يقوم به من عم وما يحققه من إنجاز (حتى ولو كان بسيطا) وطبعت على خده قبلة رقيقة حانية فإنه يشعر وكأنه أصبح بطلا في عيني زوجته.
باختصار يحب الرجل أن تحترم المرأة مكانته وتمتدح عمله وتجعله يشعر أنه العائل الأساسي وحامي حمى البيت.
ولا يخفي عليك يا سيدتي أن هذه الفكرة تعود إلى عصر الحياة الكهوف عندما كان الرجل يحمل الغزال الذي صاده إلى عياله في الكهف كي يأكلوا ويعيشوا. والأسرة التي يكتب لها الحياة هي أسرة الرجل القوي القادر على الصيد وجلب القوت.
ن آن لآخر امتدحي يا سيدتي زوجك. وقولي له عبارات مثل: "ما شاء الله.. وجهك ينطق بالجمال والصحة!" و"صلي على النبي .. جمال وطول وجاذبية"، ولا مانع من صفير الاستحسان وآهات الإعجاب!
حب الرجل أن تعتبر زوجته رجلا مرحا يهتم بالفكاهة والجوانب الحلوة والمسلية من الحياة.
إن الحياة ليست فقط عملا ودفع فواتير وإصلاح السيارة المعطلة في الكراج وتوصيل الأبناء إلى المدارس!
ومن طبيعة الرجال أنهم يجبون المزاح مع بعضهم البعض. ولنا أن نسأل عن السبب الذي يمنعنا من نقل المزاح مع الأصدقاء إلى البيت؟!
ليس هناك مانع طبعا من الفكاهة والمزاج والمرح في البيت. ومثلما تمزج المرأة مع صديقتها ليس هناك ما يحول دون المزاح الجميل ورواية النكات الطريفة بين الزوج وزوجته في المنزل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق